Thank you!
We will contact you shortly
مؤسسة العون والاغاثة الكندية كانت في فانكوفر
اطلقت مؤسسة العون والاغاثة الكندية اولى انشطتها باقامة مهرجان تبرع في مدينة فانكوفر في نوفمبر من عام 2022 حيث حضرها مايقارب من 150 شخصا وكان المحاضر رئيس المؤسسة السيد علي القزويني بالاضافة الى الدكتور سيد مصطفى القزويني وكان حفلا ناجحا عرض فيه انشطة المؤسسة وجمعت التبرعات التي خصصت للايتام والارامل
شراكة المؤسسة تقدم الأمل إلى الأهوار
بالتعاون مع مؤسسة السيدة فاطمة الخيرية (LFCT)، قامت مؤسسة العون والاغاثة الكندية بتوزيع حوالي 800 مصباح شمسي مع لوحاتها وملحقاتها وهي منظمة غير حكومية غير ربحية، مقرها في المملكة المتحدة، للسكان المحليين في الجنوب في الأهوار
أصبحت المتفوقة لاجئة ولا زالت تحمل حلمها معها
خديجة لاجئة في السادسة عشرة من عمرها من مدينة تلعفر في شمال العراق. هذه السنة كانت ستلتحق بالصف الحادي عشر. كانت خديجة طالبة متفوقة العام الماضي وتتطلع إلى التحضير للكلية لكن في يونيو/حزيران، اضطرت هي وأسرتها إلى الفرار من مسقط رأسها عندما هاجمه تنظيم داعش الارهابي واحتله لسوء
لاجئة تنجو بعد هروب 24 يوما في ظروف مروعة
نزحت أم بشرى البالغة من العمر ٣٥ سنة من بيتها ومدينتها تلعفر مع الآلاف من العوائل حزيران الماضي عندما تعرّضت مدينتهم لهجوم الدواعش. عانت أم بشرى الكثير من المحن ولكن تعتبر نفسها محظوظة كونها استطاعت مغادرة منطقة الصراع. تعتبر نفسها محظوظة لتحمّلها العطش والجوع والحر الشديد خلال فترة ال ٢٤ يوماً ماشية على أقدامها
بارق في عمر الزهور ضحية اليتم على يد الارهاب
على الرغم من أن بارق علي عبيد فتاة صغيرة، الا انها عانت الكثير من الصدمات والمشقة في حياتها. كان والدها سائق شاحنة قتل على يد الإرهابيين وبعد أربعة أشهر قُتل الجد الذي كان يعتني بها. للأسف كانت عائلة والدها وأمها يخوضون معركة قضائية لحضانة بارق وأخواتها الخمس
الارهاب يصيب طفلا ويقتل والده ويحوله الى مهجر
اسمي منتظر عبد الرسول، أنا طالب في الصف السابع في مدرسة الامام الصادق للأيتام. عشت أنا وعائلتي في ديالى، حيث كان والدي يعمل ويمتلك متجرا. عندما كنت طفلاً، كانت متعتي ان أقضي الكثير من الوقت في متجره. في أحد الأيام بينما كنت جالسًا في حضنه، دخل إرهابي إلى متجره وأطلق النار علينا ، قتل والدي المسكين على الفور، وأصبت بجروح
حسب الاحصائيات فان أكثر من 1.2 مليون عراقي نزحوا وفروا من منازلهم مع اقل ما يمكن حمله من ممتلكات والعديد منهم استقروا جنوب العاصمة بغداد. بفضل متبرعينا السخي، استطاعت مؤسسة العون والاغاثة الكندية من توفير بعض الطعام والفراش وقامت بتوزيع الماء والثلج